- الرئيسية
- الأخبار
- أخبار الاقتصاد العالمي
- أهم ماجاء في خطاب محافظ المركزي الأوروبي كريستين لاجارد
أهم ماجاء في خطاب محافظ المركزي الأوروبي كريستين لاجارد
![أهم ماجاء في خطاب محافظ المركزي الأوروبي كريستين لاجارد](https://www.osoulfx.com/images/defaultImages/back.gif)
عقب قرار لجنة السياسة النقدية للبنك المركزي الأوروبي مع انتهاء اجتماعها يوم الخميس بخفض أسعار الفائدة للمرة الأولى منذ 2016 بواقع 25 نقطة أساس إلى 4.25%، تم عقد المؤتمر الصحفي لمحافظ البنك المركزي الأوروبي، كريستين لاجارد، والذي كانت أبرز تصريحاتها فيها ما يلي:
- قرر البنك المركزي الأوروبي اليوم خفض أسعار الفائدة على معدلات الفائدة الرئيسية الثلاثة بواقع 25 نقطة أساس.
- اتخذ المركزي الأوروبي قرار خفض الفائدة بعد الغبقاء عليها لمدة 9 أشهر استنادا على توقعاته للتصخم واتجاهه في الفترة الأخيرة.
- أدت السياسة المتشددة للبنك المركزي الأوروبي وظيفتها حتى الآن في تقييد الطلب.
- سيستمر المركزي الأوروبي بالاعتماد على البيانات لتحديد مسار أسعار الفائدة.
- لن يقدم المركزي الأوروبي أي إلتزامات حيال تحركات أسعار الفائدة.
- سيراقب المركزي الاوروبي تحركات البيانات الاقتصادي والنمو والتضخم لاتخاذ قرارات الفائدة بشكل دوري.
- لا تزال مخاطر ضغوط التضخم مستمرة وقوية.
- شهد النمو تحسنا ملحوظا وسط تعافي الصادرات واستمرار نمو الأجور القوي.
- يتوقع المركزي الأوروبي الآن أن يبلغ متوسط التضخم الرئيسي 2.5% في عام 2024، و2.2% في عام 2025، و1.9% في عام 2026.
- بالنسبة للتضخم الأساسي، يتوقع الخبراء أن يبلغ متوسطه 2.8% في عام 2024، و2.2% في عام 2025، و2.0% في عام 2026.
- أغلب مؤشرات التضخم تباطأت بشكل ملحوظ في أبريل، ولكن لا يزال التضخم عند مستويات مرتفعة ولا يزال نمو الأجور قويا.
- قد تشهد تكاليف العمكالة تقلبات ملحوظة في الفترة القادمة.
- تمتص أرباح الشركات جزءا من ارتفاع تكاليف العمالة في منطقة اليورو.
- قد يتجاوز التضخم توقعات المركزي الأوروبي في حال استمرت معدلات نمو الأجور بتسجيل قراءات مرتفعة.
- سيبقي المركزي الأوروبي على أسعار الفائدة مقيدة بما فيه الكفاية طالما كان ذلك ضروريا لتحقيق هذا الهدف.
- سوف نستمر في اتباع نهج يعتمد على البيانات وكل اجتماع على حدة لتحديد المستوى المناسب ومدة التقييد.
- ستستند قرارات أسعار الفائدة إلى تقييمها لتوقعات التضخم في ضوء البيانات الاقتصادية والمالية الواردة، وديناميكيات التضخم الأساسي وقوة انتقال السياسة النقدية.
- سيخفض البنك المركزي الأوروبي حيازاته من الأوراق المالية بموجب برنامج الشراء الطارئ للجائحة (PEPP) بمقدار 7.5 مليار يورو شهريا في المتوسط خلال النصف الثاني من العام.
- ستكون طرق تقليل حيازات برنامج شراء الطوارئ الوبائية (PEPP) متوافقة على نطاق واسع مع تلك المتبعة في إطار APP.
- تتراجع محفظة APP وPEPP APP بوتيرة محسوبة ويمكن التنبؤ بها، حيث لم يعد المركزي الأوروبي يعيد استثمار المدفوعات الرئيسية من الأوراق المالية المستحقة.
- سيواصل البنك المركزي الأوروبي إعادة استثمار المدفوعات الرئيسية بالكامل من الأوراق المالية المستحقة المشتراة بموجب برنامج شراء الطوارئ الطارئة حتى نهاية يونيو 2024.
- لا تزال ضغوط الأسعار المحلية قوية مع ارتفاع نمو الأجور، ومن المرجح أن يظل التضخم أعلى من الهدف حتى العام المقبل.
- البنك المركزي الأوروبي عازم على ضمان عودة التضخم إلى هدفه المتوسط الأجل البالغ 2% في الوقت المناسب.
- أظهرت ديناميكيات التضخم الأساسي وقوة انتقال السياسة النقدية أنه قد أصبح من المناسب الآن تخفيف درجة تقييد السياسة النقدية بعد تسعة أشهر من إبقاء أسعار الفائدة ثابتة.
- لا يلتزم المركزي الأوروبي بمسار فائدة محدد مسبقا.
- تحسنت توقعات التضخم بشكل ملحوظ.
- أبقت السياسة النقدية شروط التمويل مقيدة من خلال تثبيط الطلب والحفاظ على توقعات التضخم ثابتة، وساهم هذا بشكل كبير في خفض التضخم مرة أخرى.
-
من المتوقع أن يتقلب التضخم حول المستويات الحالية لبقية العام.
-
يتوقع المركزي الأوروبي أن يستمر الاقتصاد في التعافي وينبغي دعم الانتعاش من خلال ارتفاع الدخل الحقيقي.
-
تشير الدراسات والمسوح إلى نمو الوظائف على المدى القريب وتتضاءل ضغوط الأسعار تدريجيا.
-
الأجور ترتفع بوتيرة مرتفعة والطبيعة المتداخلة لعملية تعديل نمو الأجور، قد تؤدي لتقلب تكاليف العمالة على المدى القريب وتشير المؤشرات إلى اعتدال نمو الأجور.
-
من المتوقع أن يتقلب التضخم حول المستويات الحالية لبقية العام، ومن ثم سينخفض التضخم نحو هدف المركزي الأوروبي في النصف الثاني من عام 2025.
-
تميل المخاطر التي تهدد النمو إلى الاتجاه الهبوطي على المدى المتوسط والمخاطر التي تهدد النمو متوازنة على المدى القريب وقطاع التصنيع يظهر علامات على الاستقرار.
المصدر : المتداول العربي